كلمة السيد خليل محمد الوزير
ابوجهاد الى الشعب الفلسطيني والأمة والشعوب ...
الى
الأخوة الأحرار ابناء الشعب الفلسطيني والأمم والشعوب انا الذي اخاطبكم السيد خليل الوزير ابو جهاد
في مقام استشهادي لكني الآن اخذت بالروح من الصوره المتحركة يعني اننني لم اقبض كالشهيد
المقتول لكني الشهيد وذلك لتعلموا اسرار الغيب العظيم والمهيب وانني انا الذي اخاطبكم من خلال قلم السيد العظيم ابو الحسين
السيد محمد البيومي الهاشمي وهو بحق فيلسوف الغيب
وعالم الروح وهو حلقة الوصال بيننا وبين الشعوب كونه عند الله تعالى عظيما ومهيئا لقدر الله العلي فيه ... والذي
نسمع ونرى امره الجلي علينا نحن كشهداء : وهذا هو المفصل لتعلم الشعوب حقيقة
رسائلنا المنبثقه في الاعلام وبالخصوص من موقعي الثورة الالهية الخاتمة وموقع حزب
الخلاص الالهي الوطني على الشبكات وكذلك تحدد شبكة منحازون سلفا للسجناء والسجينات
كمقام للنشر الغيبي ولنا على وجه الخصوص ومنها لكلية الاعلام العر بي والأممي ... وعليه فاننا نؤكد في الاعلام على اننا
ماضون في نضالنا وجهادنا وثورتنا الدؤوبة وفي سياقنا ذلك نعلن لكلية الشعب اننا
على خيارنا نقول بحق القول اننا عازمون بتوفيق الله تعالى تسديد السيد محمد
البيومي الهاشمي والذي تعلمون جميعا انه كان القائد الفعلي للثورة الفلسطينية وما
اختفى الا بعد ان شرع عرفات الذي قتله حسب علمي مرتين في بيروت ونفض في بيروت غزة
يده منه بعد ان هاجمه السيد محمد البيومي هجوما عنيفا في آخر ايام الانتفاضة وأخر نزوله
لفلسطين سنتين أو ثلاثة وهذا ما نريد توضيحه لان اتصالنا بالشعب الفلسطيني وهو
خيارنا الأول لن ولن يكون الا من خلاله رضي الله عنه وعليه السلام كما أراد الله
له هذه التحية وهنا اقف وأحييه التحية العسكرية كما هو موجب في الغيب والواقع وانا
الذي اعلن للجميع انني اليوم اقول بفخر وذهول لما حصل معي حملني السيد محمد
البيومي بروحه العلية المستعلية من الصورة بيده وقال ابق هنا امسكناك حيا الآن
بدون قبض ولبثت عنده في البيت ايام ثم رحلت طيران بالغيب حيث وصلت الى بيروت وتم
التشكيل الأول للقيادة الا لهية الفلسطينية الأممية لأول مرة اسمع الشيخ والسيد
الثوري يتكلم معي والحمد لله رب العالمين وبه الغوث والاستعانه والتوكل واسجل
ودموعي تهرول على وجهي وانا اردد الحمد لله على شهادة لي دونما اغتيال او قتل
وبالتالي اؤكد الحال اللاهوتي لنا الآن اننا اضحينا القيادة الالهية والتي يقودها
في كلية الأمم السيد محمد البيومي الهاشمي في فلسطين وهو الذي رشح شهداء قبرص ان
يكونوا معه قاده ورشحني معهم وهذه هي القيادة الالهية بالآلاف تشكلت وابكي وانا
انظر للعبقريات وعبقريات العلم والفلاسفة من ازواج وابناء علماء عباقرة يناضلون
معه بالغيب ونحن هنا الآن في بيروت حيث يقود المسيرة الانفاذية السيد العبقري
المناضل ابو حسن الإبراهيمي الهاشمي الملقب ( بحيص ) لبحصه على القضية الفلسطينية
: وانا اكرر للشعب وابي القائد الفعلي يكتب ويطبع كعادته ولا احد يقف معه واعلموا
الآن انكم مبتلون وشيكا انشد الابتلاء والدمار بسبب تغافلكم وسقمكم معه وتآمركم
عليه وهو ينهاني عن التفصيل بسبب امراضه العظيمة وحياته القاتمة وانا أهون في
التوصيف لرفضه التوسع في التوصيف نظر للاعلام الواسع المطلوب : وها انا اخاطب الشعب
الفلسطيني والشعوب وأقول ان هذه اول فرصة السانحة ربما لو رفضتموها لاقدر الله
ستفوتكم ولا تعود للعيان والمشهد وفقكم الله يا شعبي المجاهد وهنا احدد قضيتي
السابقة بانني عازم وشيكا على دخول فلسطين فعليا ان لم اكن انا الآن قد خطوت الى
بيتي وهو بيت ابي الحقيقي السيد محمد البيومي الهاشمي في رفح قلعة الجنوب : وانا انشدكم الانتباه معي
لحقائق الغيب والتعظيم للقيادة الا لهية والاستمساك بها فرصة وغنيمة : وانا لكم في
كل الأمور بمشيئة الله تعالى في علاه :
وفي
السياق ادعوكم من جديد للالتحام معه في نضاله ودعمه بكل قوة وهنا احاذر اننا اذا
نزلنا وشيكا لغزة والقدس وراينا الوضع على حالة سنشد الر حاتل مرة اخرى نحو
التحرير والشهادة بارككم المولى عز وجل في خطواتكم وانفاسكم الطيبة وحي الله العلي
العظيم شجاعتكم ونظر في واقعنا بالرحمة فيوفينا اجورنا الله اكبر خطوة نحو الانتصار
والتحرير والموفقيه لقائدنا الحر الأبي السيد محمد البيومي الهاشمي :
وقفة
تحية واجلال لله رب العالمين ولرسوله الكريم ولقائد الثورة الا لهية الأممي والذي
هو بمرتبة نبي اولي العزم من الرسل وحيا الله الشهداء الأبطال موفقون باذن الله
تعالى وخطوة وخطوة نحو الانتصار والاباء ...
عاشت
الثورة الالهية الفلسطينية وندائها الأول من قلب الحاضر الى الغيب ومن الغيب الى
الحاضر وهو عليه السلام ينقل لنا الرسائل رغم الصعوبات الروحية لكنه ماض نحو
الحرية والتحرير والاستقلال ...
عاشت
قضيتنا الفلسطينية جوهر حربتنا ضد العملاء
والسماسرة والرجعيين اعداء شعبنا الفلسطيني المقدس ...
السيد
المقررهنا محمد خليل البيومي الوزير الهاشمي
المعروف بابو جهاد الهاشمي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق